Advertisement
وطن احتفلت المغربية بسمة بوسيل، طليقة الفنان المصري تامر حسني، بعيد ميلاد ابنتيها أمايا وتاليا، بطريقة مميزة حملت رسالة مؤثرة.
لفتة جديدة
ونشرت بسمة بوسيل عبر خاصية القصص المصورة في “انستجرام“، صورة لأمايا وتاليا وهما ترتديان تيشرتات طبع عليها صورة والدهما تامر حسني.
وكتبت بسمة: “عيد ميلاد سعيد أمايا، عيد ميلاد سعيد تاليا”.
من جانبه، حرص تامر حسني على التفاعل مع هذه اللفتة وأعاد نشر الصورة عبر حسابه مع تعليق: “كل سنة وانتوا طيبين يا حبايب قلبي، وربنا يخليكوا ليا.. ولأجمل ماما بسمة في الدنيا”.
بسمة واليونان
وتقضي بسمة بوسيل وقتها الآن في اليونان برفقة أبناءها الثلاثة.
انكشف الامر حين نشرت بوسيل مقاطع عبر انستجرام توثّق فيها قضاءها لحظات ممتعة برفقة أبنائها.
وهو ما أثار الجدل والتساؤلات حول عدة الطلاق، وحقيقة تواجدها مع رجل الأعمال المصري أحمد أبو هشيمة.
أبو هشيمة وطليقة تامر حسني
وسبق أن زعمت صفحة “شاربيليتا” الشهيرة على موقع “تويتر” والمتخصصة في كشف فضائح الفنانين، وجود علاقة بين أبو هشيمة، بطلاق تامر حسني وبسمة بوسيل.
وزعمت الصفحة نقلاً عن مصادر وصفتها بالموثوقة، وجود علاقة قوية تجمع بين أحمد أبو هشيمة وبسمة بوسيل، طليقة الفنان تامر حسني.
وادّعت الصفحة أنّ رجل الأعمال أحمد أبو هشيمة هو مَن شجّع بسمة بوسيل على طلب الطلاق من اليونان. حيث يتواجدان هناك منذ أيام، على حد زعمها.
ووفقاً للمعلومات الصادمة التي نشرتها الصفحة، فإن أحمد أبو هشيمة هو مَن يحارب تامر حسني ويضغط على منظمي الحفلات لإلغاء حفلاته.
طلاق ودي
وكانت المصمّمة المغربية قد أعلنت طلاقها من الفنان المصري عبر “انستجرام” بمنشور قالت فيه: “وجعلنا بينكم مودة ورحمة.. ده كلام ربنا في الزواج والطلاق”.
وأضافت: “لقد تم الطلاق بيني وبين تامر وسيظل بيننا كل ود واحترام”.
وختمت بقولها: “ربنا يكتبلك ويكتبلي كل الخير.. امين يارب”.
بدوره، ردّ عليها زوجها السابق، الفنان المصري تامر حسني، بنبرة مِلؤها التقبل لقرارها قائلاً: “(وجعلنا بينكم موده ورحمة) بين الأزواج في كل حالاتهم سواء تزوجوا أو لم يُقدر الله الاستمرار فانفصلوا بالاتفاق الطيب”.
وأضاف حسني عبر حسابه في “انستغرام“: “ستظل بيننا المودة والرحمة وأجمل أولاد.. وسيظل بيننا الاحترام والتقدير.. عشرة 12 عام مش هينة”.
وختم تامر حسني منشوره: “ربنا يكتبلك ويكتبلي كل الخير يا بسّوم، سأظل الأب والأخ والصديق والسند.. في حفظ الله”.
