اخبار السودان

ازمة الحرب ، المادة الاعلامية الضاره

وقول حسنا ، المادة الاعلامية الضارة . انبذوها
…   …. …. ….
يمكن القول فى مجمل العنوان أعلاه  .
ان السياسيه وحتى الفقه الدينى مفاهيم ظنية تحتمل وتقبل تباين الاراء دون إساءة الظن بالنوايا والخفايا، فالانسان بفطرته مجبول على التصالح مع مكونات البئه المعنوية والحسيه والمادية فمن باب أولى ان يكون فى وئام مع بنى جنسه وان اختلفت المفاهيم والرؤى والاراء ،
الحرب الحاليه اكثر ، ما يؤجج وتيرها ويعكر صفو الاتجاه لايفافها هو
التعئبه الاعلامية الضاره والتحشيد باسم الخيارات اللاختياريه بصدفة الانتماء الجعرافى او الاثنى او العرقى . رغم الكل من رحم الانسانيه الواحد والناس شركاء فى موارد الأرض وادارتها للصالح العام .

[email protected]

المصدر: صحيفة الراكوبة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *